■ الرجل
الشرور
الترحّم
المتركون
حقّ النفقة
التعدّد والاستعداد
الكذب
الظلمة
التحريم
الغيرة
راحة المؤمن
نقص العيش
الأثر العقلي
الاتّكاء
الإماتة
الحبّ
المراعاة
المصيبة
الحجاب
الستر
بلا قيد
النكد
التحديد
الجزاء
الوفاء
الطاقة
السلطة
النقص التكويني
المصيدة
للحوامل
الملعونات
الشبع
هنيئآ لأرباب النعيم
الحراجة
المختارات
همّ النساء
الجهنّميات
الشؤم
المرأة والإيمان
لطف
■ المشترک بين الرجل والمرأة
الرجولة
الفروق
بلا اختيار
آخر الزمان
التشبّه
المعفوّون
الاتّكال
التعدّي
المآثم
المخالفة
العِظة
المنافع والمضارّ
■ المشترک بين الزوج والزوجة
الممنوع
الاختيار في الجنّة
الجهاد
الخيانة
جهد البلاء
العزيزة
التأديب
اللعنية
الإدارة
إيّاک
الملاعنة
ما ينبغي ويلزم
بالفرح
القدرة
الإتيان
الإصلاح
لا تقبل الصلاة
التفرقة
الأحكام
المساعدة
الثواب الجزيل
- نظام موكب الكاظميه طهران
- محاضرات في اصول الدين
- تفسير الامام الصادق الجزء الثامن
- تفسير الامام الصادق الجزء السابع
- تفسير الامام الصادق جزء السادس
- تفسير الامام الصادق الجزء الخامس
- تفسير الامام الصادق الجزء الرابع
- تفسير الامام الصادق الجزء الثالث
- تفسير الامام الصادق الجزء الثاني
- تفسیر الامام الصادق الجزء الاول
- دروس وحُلول في شرح كفایة الأصول مباحث الألفاظ (الجزء الثاني)
- دروس وحُلول في شرح كفایة الأصول مباحث الألفاظ (الجزء الأوّل)
- دیوان العلوي (ملحمة الطف) الجزء الاول
- لباب معالم الدین للمنتهین والمبتدئین
- ديوان العلوي (مدائح موالید) الجزء الثالث
- الأثر الخالد في الولد والوالد
- الكوكب الدرّي في حياة السيّد العلوي 1
- الرافد(الاخلاق والمعارف الاسلامیة)
- الجنسان الرجل والمرأة في الميزان
فصل 13
للحوامل
عندما تحمل المرأة يتغيّر مزاجها، فيلزم مداراتها، وإعطاؤها ما يلائم مزاجها من المآكل والمشارب حتّى تضع حملها، وقد كتب في هذا الصدد عدّة أسفار، ولنا من كلمات وتعاليم أئمّتنا : ما يغني المراجع لها، فهم : لهم اليد الطولى في كلّ مرافق الحياة من البدو إلى الختم ، فإيّاک إيّاک أن تميل عنهم إلى غيرهم ، فوالله بهم بدأ الله وبهم ختم ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين(*).
1 ـ علّم أمير المؤمنين أصحابه : ما تأكل الحامل من شيءٍ، ولا تتداوى به أفضل من الرطب ، قال الله تعالى لمريم 3: (وَهُزِّي إلَيْکِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْکِ رُطَبآ جَنِيّآ25فَكُلِي وَآشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنآ)[1] ...[2] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) أقول : طلب الهداية من غيرهم : مساوغ لإنكارهم ، كما ورد عن صاحب الأمر 7، ففي بيوتهم نزل الكتاب ، وعندهم فصل الخطاب ، وهم معادن العلوم والمعارف والفنون . فمن أراد الله بدأ بهم وقَبِل عنهم وتمسّک بهم ولجأ إليهم ، فالحقّ معهم وفيهم وإليهم ، ولولاهم ما عُرف الله، وما عُبد حقّ عبادته .
(عادل )